نعيد الفرح إلى العيش الواعي… عبر قوّة اللعب والحضور.
بدأنا نَفْسُنا لأننا، مثل الكثير منكم، اختبرنا:
الإرهاق، الضغط، الضجيج الذي لا ينتهي.

ذلك الانفصال الهادئ عن أنفسنا، وعن بعضنا البعض، وعن ما يهم حقًا.
التطوّر الذاتي جميل ويدعمنا، لكنه أحيانًا يبدو وكأنه مهمّة إضافية: جادّة أكثر من اللازم، ثقيلة أكثر من اللازم، مرهِقة أكثر من اللازم.

كل واحدة منّا جاءت من مسار مختلف، لكن وحّدنا هدف بسيط:
إعادة الفرح واللعب الذي نسيه كثير منّا
كل بطاقة، كل لعبة، كل أداة صُنعت بمحبة لتساعدك أن تتمهّل، تصغي لنفسك، وتعود إلى قلبك.
سعداء جدًا بوجودك هنا.
دارين، سارة، ماري
هل أنت مستعد للعب؟




